لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية
Julie Bergeron BIO
ولدت جولي بيرجيرون في مونتريال، كيبيك، وتقيم في باريس منذ عام ١٩٩٧. على مدار ٢٥ عامًا، تعاونت مع مهرجانات وأسواق سينمائية مرموقة حول العالم، بما في ذلك سوق الفيلم بمهرجان كان، ومهرجان فينتانا سور في الأرجنتين، ومهرجان فانتازيا (الحدود)، حيث لعبت دورًا محوريًا في تطوير برامج صناعة السينما. كثيرًا ما تُدعى للعمل كخبيرة أو عضو في لجان تحكيم لدى وكالات الأفلام والمهرجانات. كانت بيرجيرون عضوًا في لجنة سينما العالم التابعة للمركز الوطني للسينما، وهي حاليًا عضو في صندوق دعم الابتكار التابع للمركز، وفي اللجنة الفرنسية الإيطالية.
هي منتجة في شركة ريالتي فيلمز، الذراع الإنتاجي لشركة التوزيع الفرنسية إبيسنتر فيلمز، حيث تُنتج بنشاط أفلامًا وثائقية إبداعية، بالإضافة إلى إنتاجات مشتركة لأفلام روائية طويلة، منها “أسياد الجمال والسحر” لجاد شاهين، و”أوفليا” لجوان بابلو فيليكس. تعمل كذلك منتج في شركة مسرح نوس.
Bassam Mortada BIO
مخرج ومنتج فني مصري، وشريك مؤسس في شركة “سي ميديا” للإنتاج الوثائقي، وهي شركة أفلام مستقلة تهتم بالروايات البديلة والتاريخ غير المدوّن.
عرض فيلمه التسجيلي الطويل الأول “الثورة.. خبر” في مهرجان برلين السينمائي الدولي عام 2012. عُرض فيلمه “البحث عن غزالة” في مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان القاهرة السينمائي 2019.
حصد فيلمه التسجيلي الطويل الثاني “أبو زعبل 89” جائزة روبرت بوش للإنتاج المشترك وهو لا يزال مشروعًا. وقد عُرض الفيلم دوليًا في مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان أمستردام (إدفا)، وحصد ثلاث جوائز في القاهرة وجائزتين في مهرجان عمّان السينمائي الدولي.
اختار الاتحاد الدولي للنقاد وجمعية نقاد السينما المصريين فيلم “أبو زعبل 89” ضمن قائمة أفضل 25 فيلمًا مصريًا في الألفية الجديدة. إلى جانب عمله، ينتج بسام ويقدم بودكاست “سينما صيفي” ويساهم في برمجة الفعاليات السينمائية ودعم العروض المستقلة في المنطقة العربية.
Ola Salama BIO
علا سلامة هي المديرة التنفيذية لمؤسسة فيلم لاب فلسطين، وهي مؤسسة ثقافية مكرسة لتمكين صانعي الأفلام الفلسطينيين وتعزيز ثقافة سينمائية نابضة بالحياة. ولدت في غزة وتحمل درجة الماجستير في الاقتصاد من جامعة بيرزيت، وتأتي بخلفية متعددة التخصصات في مجالات التسويق، والثقافة، والإدارة العامة.
منذ انضمامها إلى فيلم لاب فلسطين، قادت علا مبادرات رئيسية مثل مهرجان أيام سينما فلسطين ومختبر القصة، حيث عملت على رعاية فن السرد القصصي بين الشباب في جميع أنحاء العالم العربي. مسترشدة بإيمانها بالسينما كأداة للمقاومة الثقافية والذاكرة الجماعية، وسّعت تأثير فيلم لاب فلسطين من خلال الشراكات الدولية، والمختبرات الصناعية، والعروض التي تصل حتى إلى المجتمعات النازحة والمتضررة من الحرب، بينما تعمل على تضخيم الروايات الفلسطينية على الساحة العالمية.