الولايات المتحدة، المكسيك
روائي، 2015، ألوان، 85 د
اللغة الأصلية: الإنجليزية
إخراج: جابريل ريبستاين
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
يقوم “روبيو” بتهريب الأسلحة لحساب عصابة مكسيكية خطيرة. يحاول عميل مكافحة تجارة السلاح “هانك هاريس” القبض عليه، لكن ينتهي به الأمر مختطفًا من قِبل “روبيو“. خلال رحلتهما الممتدة لـ600 ميل، يصبح روبيو وهاريس أصدقاء.
بلقطة افتتاحية طويلة، يدخل فيها مراهق بثقة متجرًا للأسلحة ويخرج في نهايتها مذعورًا مرتبكًا، يؤسس جابريل ريبستاين لرحلة روبيو المراهق. التسلسل الخاص باللقطة الأولى هو ذاته الذي يحكم منطق الرحلة التي يبدأها واثقًا ثم تصطدم توقعاته كمراهق عن الحياة – المتمثلة في مشاهده وهو يمثل أمام المرآة أو وحيدًا في السيارة – بالواقع، والتي يكوّن بها علاقة صداقة مع الضابط هاريس يمكن من خلالها استنباط العلاقة بين المكسيك وجارتها الشمالية.
محمد طارق
المكسيك
روائي، 1965، أسود وأبيض، 127 د
اللغة الأصلية: الإسبانية
إخراج: سيرفاندو جونزاليز
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
في وسط الصحراء، يعمل مجموعة من العمال والمهندسين من أجل إنشاء خط سكة حديد للقطارات في ظروف صعبة للغاية. تتعقد الأمور حين يصل ابن قائد الموقع إلى المكان محاولًا التواصل مع أبيه مجددًا.
يمتاز الفيلم باختياره الجغرافي لموقع التصوير في صحراء قاسية مليئة بالرياح السوداء والمصاعب. يفتتح الفيلم بلقطات للأفاعي والعقارب التي تجوب الرمال، لتشي الافتتاحية بأن الصحراء أحد أهم شخصيات الفيلم، الأمر الذي يؤكده الأبطال بحديثهم عن أنها “نمر نائم“. يستغل المخرج هذا الموقع لكشف طبائع الأشخاص التي قد لا تظهر في الظروف الطبيعية من أجل مناقشة الطبقية الإثنية والاجتماعية الموجودة في المكسيك من خلال قصص إنسانية مؤثرة.
محمد طارق
فرنسا، المكسيك
روائي، 2015، ألوان، 93 د
اللغة الأصلية: الإنجليزية
إخراج: ميشيل فرانكو
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
يعمل “ديفيد” ممرضًا للحالات المُزمنة، وبسبب إخلاصه لعمله يطور علاقات قوية وحميمية مع مرضاه. خارج عمله، يبدو ديفيد متحفظًا غريب الأطوار، الأمر الذي يوضح احتياجه لمرضاه قدر ما يحتاجون إليه.
يدخلنا الفيلم إلى أعماق بطله بصريًا دون استخدام أي زوائد حوارية، من خلال إظهار التناقض بين اللقطات الثابتة الباردة المائلة للزرقة مع مرضاه، وبين مشاهده المتكررة وهو يركض وحيدًا بينما يبدو ركضه كصرخة مكتومة لا يستطيع البوح بها. هذا التناقض البصري بين حالتي الهدوء والغضب إضافة إلى تناقض إيماءات تيم روث الهادئة في مقابل حركته المضطربة أثناء الركض، هما المدخل لإدراك صراع ديفيد الداخلي “المُزمن” الذي يشبه كل مرضاه إلى حد كبير.
محمد طارق
المكسيك
روائي، 1953، أسود وأبيض، 92 د
اللغة الأصلية: الإسبانية
إخراج: لوي بونويل
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
“فرانسيسكو” ثري ملتزم أعزب، يلاحق “جلوريا” من أجل أن تقبل بالزواج منه. يبدو زوجًا مخلصًا، لكن شغفه تجاهها يجعل صفاته الغريبة تظهر، وتزداد شكوكه تجاهها لأنها تعرب عن قلقها لمعارفهما.
يصور بونويل فرانسيسكو المصاب بالبارانويا في أحد المشاهد برفقة جلوريا، في برج كنيسة مليء بالأجراس. مشهد معبر عن ذلك القلق الذي يسكن قلب الشخصية، ويشبه إلى حد كبير مشهد البرج الشهير في “فيرتيجو” هيتشكوك. ورغم اختلاف الأسلوب البصري لكلا الفيلمين، إلا أننا نستطيع إيجاد رابط مشترك بين فرانسيسكو والمحقق سكوتي. كلاهما مصاب بهوس غريب، متعلق بامرأة، بعيد عن المنطق لا يمكن تفسيره بعقلانية ولكن بمنهج فرويدي ربما هو الرابط رغم اختلاف الحبكة والشكل الفيلمي.
محمد طارق
المكسيك
روائي، 1979، ألوان، 95 د
اللغة الأصلية: الإسبانية
إخراج: أرتورو ريبستاين
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
بعد خروجه من السجن وبدءه حياته الجديدة موظفًا في أحد البنوك، يفاجئ “خافير ليرا” (طرزان) بضابط شرطة فاسد يبتزه، مجبرًا إياه على العودة لارتكاب الجرائم.
ظلال كثيفة ومواقع تصوير ضيقة خانقة ترسم الجو العام لهذا الفيلم المنتمي لنوع “النوار” أو “الفيلم الأسود“، ولذلك السجن الذي يعيشه طرزان، سواء على مستوى الوقت الذي أمضاه في السجون فعلًا أو على مستوى السجن النفسي الأوسع متمثلًا في قدره الذي لا يستطيع أن يتحرر منه. يسائل ريبستاين أفكار العدالة والفرصة الثانية، من خلال اختياره لقب “طرزان” لبطله في إطار الحياة الحديثة التي لا يستطيع هذا البدائي التعامل معها.
محمد طارق
المكسيك ، فرنسا ، هولندا ، ألمانيا
روائي، 2007، ألوان، 142 د
اللغة الأصلية: الألمانية، الإسبانية، الإنجليزية، الفرنسية
إخراج: كارلوس ريجاداس
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
“يوهان” وأسرته ينتمون لطائفة الـ“مينونايت” المتحفظة ويعيشون في شمال المكسيك. يقع “يوهان” في حب امرأة أخرى غير زوجته متحديًا كل العادات والتقاليد الدينية والمجتمعية.
يخلق ريجاداس عالمًا فيلميًا له خصوصيته، باختياره ممثلين غير محترفين منتمين لطائفة “المينونايت” المتزمتة خارج الفيلم وداخله، بلكنتهم الألمانية المختلفة بينما تقع الأحداث في شمال المكسيك! كل هذه الغرابة تمهد الطريق لمنطق الفيلم المغاير، الذي لو دارت أحداثه في العالم الحقيقي لربما لحق العار ببطله. يقول يوهان لحبيبته إن “السلام أقوى من الحب“، لكن كارلوس ريجاداس يرى الحب كطاقة كونية روحانية قادرة على الانتقال والإتيان بمعجزات تجعل الحب مؤديًا إلى السلام وليس بديلًا عنه.
محمد طارق
المكسيك
روائي، 1965، أسود وأبيض، 42 د
اللغة الأصلية: الإسبانية
إخراج: روبن خاميز
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
سرد تجريبي لقطات متشظية موحدة فقط بالصوت الفريد للمؤلف. يمتلئ الفيلم باللحظات السوريالية والسيناريوهات الاستفزازية المتعلقة بالنقاشات الثقافية التي تخص الشخصية الوطنية المكسيكية
في ثلاثينات القرن الماضي، صور سيرجي إيزنشتاين فيلمًا عن المكسيك، أظهر فيه الروح الحقيقية للبلاد من خلال تصوير الوجوه المكسيكية الأصيلة والتراث الثقافي الغني. يظهر روبن خاميز في فيلمه تلك الصور مجددًا، مستخدمًا أسلوب إيزنشتاين نفسه، مع لمحات سوريالية، لإظهار التناقض بين صور أصيلة لبلاده متمثلة في صور الوجوه الحادة والطواطم، وصور للحداثة التي تغزو المكسيك متمثلة في زجاجة الكوكاكولا والأزياء الرسمية الأوروبية. ومن خلال هذا التناقض، يسائل المخرج ما الذي يعنيه أن تكون مكسيكيًا ؟
محمد طارق
المكسيك، فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية
روائي، 2005، ألوان، 120 د
اللغة الأصلية: الإنجليزية، الإسبانية
إخراج: تومي لي جونز
[/edgtf_section_title][edgtf_animations_holder animation_delay=”500″][edgtf_accordion style=”toggle”][edgtf_accordion_tab title=”الملخص”]
بعد مقتل “ميلكادس” ودفنه مرتين، يختطف “بيت بيركنز“، راعي البقر المحلي، ضابط الحدود ويجبره على استخراج الجثة، منطلقًا في رحلة غرائبية بالخيول مع الجثة والضابط إلى المكسيك.
صورت أفلام “الويسترن” التقليدية المكسيكي كسارق همجي في مواجهة راعي البقر البطل الممثل للحضارة. لكن في فيلم ويسترن مكتوب من قبل مكسيكي، تختلف العلاقة بين عدوي النوع التقليديين. فبينما تقف الشرطة محايدة في أفضل الأحوال، يسعى راعي البقر للوفاء بعهده الذي قطعه لصديقه المكسيكي. من خلال سيناريو غير خطي متميز يقلب أرياجا برفقة تومي لي جونز ممثلًا ومخرجًا موازين الأنماط التقليدية للويسترن، مسائلين معاني القانون والعدالة والحضارة الحقيقية.
محمد طارق